عنوان الشبهة
الامام الحسين عليه السلام بايع معاوية
مصدر الشبهة ونصها
( معجم رجال الحديث الجزء : ( 15 ) – رقم الصفحة : ( 97 )
– وقال الكشي ( 49 ) : جبرئيل بن أحمد ، وأبو إسحاق حمدويه وإبراهيم ابنا نصير ، قالوا : حدثنا : محمد بن عبد الحميد العطار الكوفي ، عن يونس بن يعقوب ، عن فضل غلام محمد بن راشد ، قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : إن معاوية كتب إلى الحسن بن علي صلوات الله عليهما ، أن أقدم أنت والحسين وأصحاب علي ، فخرج معهم قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري ، وقدموا الشام ، فأذن لهم معاوية وأعد لهم الخطباء ، فقال : يا حسن قم فبايع ، فقام فبايع ، ثم قال : للحسين (ع) : قم فبايع ، فقام فبايع ، ثم قال : يا قيس قم فبايع فالتفت إلى الحسين (ع) ينظر ما يأمره ، فقال : يا قيس إنه امامي يعني الحسن (ع). )
الاجابة باختصار
( رواية ضعيفة )
التفصيل
جبريل بن أحمد : ضعيف ولم يوثق.
أبو إسحاق حمدويه : لم نجد له ترجمة.
محمد بن عبد الحميد العطار الكوفي : لم يثبت إن وثقه أحد.
فضل غلام: محمد بن راشد مجهول
فضل قال الجواهري في المفيد من معجم رجال الحديث – محمد الجواهري – الصفحة ٤٥٨ 9401 – 9400 – 9419 – الفضل غلام: محمد بن راشد يأتي في الفضل مولى محمد بن راشد ” المجهول 9403 “.
التفرشي – نقد الرجال الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 329 / 92 )
903 / 1 – جبرئيل بن أحمد الفاريابي : يكنى أبا محمد ، كان مقيما بكش ، كثير الرواية عن العلماء بالعراق وقم وخراسان ، في من لم يرو عن الأئمة (عليهم السلام) رجال الشيخ.
السيد الخوئي – معجم رجال الحديث الجزء : ( 4 / 1 ) – رقم الصفحة : ( 352 / 285 )
2054 – جبرئيل بن أحمد : الفاريابي : يكنى أبا محمد ، كان مقيما بكش ، كثير الرواية عن العلماء بالعراق ، وقم ، وخراسان ، رجال الشيخ في من لم يرو عنهم (عليهم السلام) والكشي ، يروي عنه كثيرا ، ويعتمد عليه ، ويروى ما وجده بخطه ، ولكنك عرفت غير مرة ، إن اعتماد القدماء على رجل ، لا يدل علي وثاقته ولا على حسنه ، لاحتمال أن يكون ذلك من جهة بنائهم على أصالة العدالة.
