Skip to content
قلعة الشيعة

قلعة الشيعة

Primary Menu
  • البحوث
  • الرئيسية
  • رد الشبهات
  • Blog

اتهام النبي صلى الله عليه واله بالفحش

ql3tsh 13/08/2025

اتهام النبي صلى الله عليه واله بالفحش


1- من تعزَّى بعزاءِ الجاهليَّةِ فأعِضُّوهُ بِهَنِ أبيهِ ولا تُكنُّوا
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : ابن باز | المصدر : الفوائد العلمية من الدروس البازية
الصفحة أو الرقم : 7/206

 2 – أنَّ رَجُلًا تَعزَّى بعَزاءِ الجاهليَّةِ، فذكَرَ الحديثَ، قال أُبَيٌّ: كُنَّا نُؤمَرُ: إذا الرَّجلُ تَعزَّى بعَزاءِ الجاهليَّةِ، فأعِضُّوه بهَنِ أبيهِ، ولا تَكْنوا.

خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 21236

3 – من تعزَّى بعزاءِ الجاهليَّةِ فأعضُّوهُ هَنَ أبيهِ ولا تَكْنوا
خلاصة حكم المحدث : [حسن كما قال في المقدمة]
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 4/404

التصنيف الموضوعي: جنائز وموت – التعزية آداب الكلام – دعوى الجاهلية والمفاخرة والتعيير بالآباء رقائق وزهد – الترهيب من مساوئ الأعمال


   4 – رأيْتُ رَجُلًا تَعزَّى عندَ أُبَيٍّ بعَزاءِ الجاهليَّةِ، افتَخَرَ بأبيهِ، فأعَضَّه بأبيهِ، ولم يُكَنِّه، ثُم قال لهم: أمَا إنِّي قد أَرى الذي في أنفُسِكم؛ إنِّي لا أستَطيعُ إلَّا ذلك، سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: مَن تَعزَّى بعَزاءِ الجاهليَّةِ، فأعِضُّوه، ولا تَكْنوا.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 21234

    5 – رأَيْتُ أُبيًّا رأى رجلًا تعزَّى بعزاءِ الجاهليَّةِ فأعَضَّه ولم يَكْنِ ثمَّ قال: قد أرى في أنفسِكم – أو في نفسِك – إنِّي لم أستطِعْ إذا سمِعْتُها ألَّا أقولَها سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ( مَن تعزَّى بعزاءِ الجاهليَّةِ فأعِضُّوه لا تَكْنوا )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان
الصفحة أو الرقم : 3153

 6 – مَنْ سَمِعْتُمُوهُ يدعو بِدَعْوَى الجَاهِلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ بِهَنِ أَبِيهِ وَلَا تُكَنُّوا.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : الوادعي | المصدر : الصحيح المسند
الصفحة أو الرقم : 11
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام – ما يجتنب من الكلام آداب الكلام – دعوى الجاهلية والمفاخرة والتعيير بالآباء رقائق وزهد – الترهيب من مساوئ الأعمال مناقب وفضائل – بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم

 7 – مَنْ رَأَيْتُمُوهُ يَتَعَزَّى بِعَزَاءِ الجاهلِيَّةِ فَأَعِضُّوهُ ولا تُكَنُّوُا.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : الوادعي | المصدر : الصحيح المسند
الصفحة أو الرقم : 1/35

  8 – أنَّ رَجُلًا اعْتَزى بعَزاءِ الجاهليَّةِ، فأعَضَّه، ولم يُكَنِّه، فنظَرَ القَومُ إليه، فقال للقَومِ: إنِّي قد أَرى الذي في أنفُسِكم؛ إنِّي لم أستَطِعْ إلَّا أنْ أقولَ هذا، إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أمَرَنا: إذا سَمِعْتم مَن يَعْتَزي بعَزاءِ الجاهليَّةِ، فأعِضُّوه، ولا تَكْنوا.
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 21233

 شروحات  الحديث
يحاول البعض الاحتيال على العوام لتغيير معنى الحديث بقولهم هكذا(المقصود الموعظة بانه مخلوق من اصل الفرج فالمقصود هي الموعظة  وليس العضّ )
وحقيقة اقول ان هذا سفه وخداع احمق لان الموعظة تكتب الظاء اما العضّ فيكتب بالضاد لذلك شراح الحديث لم يقولوا هذا لعلمهم بالفرق بين الكلمتين

قال الله تعالى في سورة النحل( ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125)

وفي سورة لقمان (وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ (13



الكتاب: مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح

المؤلف: علي بن (سلطان) محمد، أبو الحسن نور الدين الملا الهروي القاري (ت ١٠١٤هـ)
الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان
الطبعة: الأولى، ١٤٢٢هـ – ٢٠٠٢م
عدد الأجزاء: ٩
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
  ج: 7 ص: ٣٠٧٦
رقم الحديث / الرقم المسلسل: ٤٩٠٢[كتاب الآداب]  [باب المفاخرة والعصبية]
    

٤٩٠٢ – وَعَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ – قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَقُولُ: ” «مَنْ تَعَزَّى بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ، فَأَعِضُّوهُ بِهَنِ أَبِيهِ وَلَا تُكَنُّوا» “. رَوَاهُ فِي ” شَرْحِ السُّنَّةِ “.

٤٩٠٢ – (وَعَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ – قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – يَقُولُ: مَنْ تَعَزَّى) أَيِ: انْتَسَبَ (بِعَزَاءِ الْجَاهِلِيَّةِ) : بِفَتْحِ الْعَيْنِ أَيْ: نَسَبِ أَهْلِهَا وَافْتَخَرَ بِآبَائِهِ وَأَجْدَادِهِ (فَأَعِضُّوهُ) : بِتَشْدِيدِ الضَّادِ وَالْمُعْجَمَةِ مِنْ أَعْضَضْتُ الشَّيْءَ: جَعَلْتَهُ يَعَضُّهُ، وَالْعَضُّ أَخْذُ الشَّيْءِ بِالْأَسْنَانِ أَوْ بِاللِّسَانِ عَلَى مَا فِي الْقَامُوسِ (بِهَنِ أَبِيهِ) ، بِفَتْحِ الْهَاءِ وَتَخْفِيفِ النُّونِ، وَفِي النِّهَايَةِ: الْهَنُ بِالتَّخْفِيفِ وَالتَّشْدِيدِ كِنَايَةٌ عَنِ الْفَرْجِ، أَيْ: قُولُوا لَهُ: اعْضُضْ بِذَكَرِ أَبِيكَ أَوْ أَيْرِهِ أَوْ فَرْجِهِ. (وَلَا تُكَنُّوا) : بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَضَمِّ النُّونِ، أَيْ: لَا تُكَنُّوا بِذِكْرِ الْهَنِ عَنِ الْأَيْرِ، بَلْ صَرِّحُوا بِآلَةِ أَبِيهِ الَّتِي كَانَتْ سَبَبًا فِيهِ تَأْدِيبًا وَتَنْكِيلًا، وَقِيلَ: مَعْنَاهُ مَنِ انْتَسَبَ وَانْتَمَى إِلَى الْجَاهِلِيَّةِ بِإِحْيَاءِ سُنَّةِ أَهْلِهَا، وَابْتِدَاعِ سُنَّتِهِمْ فِي الشَّتْمِ وَاللَّعْنِ وَالتَّعْيِيرِ، وَمُوَاجَهَتِكُمْ بِالْفَحْشَاءِ وَالتَّكَبُّرِ، فَاذْكُرُوا لَهُ قَبَائِحَ أَبِيهِ مِنْ عِبَادَةِ الْأَصْنَامِ وَالزِّنَا وَشُرْبِ الْخَمْرِ، وَنَحْوِ ذَلِكَ مِمَّا كَانَ يُعَيَّرُ بِهِ مِنْ لُؤْمٍ وَرَذَالَةٍ صَرِيحًا لَا كِنَايَةً ; كَيْ يَرْتَدِعَ عَنِ التَّعَرُّضِ لِأَعْرَاضِ النَّاسِ. (رَوَاهُ) أَيْ صَاحِبُ الْمَصَابِيحِ (فِي شَرْحِ السُّنَّةِ) أَيْ: بِإِسْنَادِهِ


جامع المسانيد المؤلف: ابن الجوزي، عبد الرحمن بن علي (ت ٥٩٧ هـ)
تحقيق: الدكتور علي حسين البواب الناشر: مكتبة الرشد – الرياض
الطبعة: الأولى، ١٤٢٦ هـ – ٢٠٠٥
عدد الأجزاء: ٨
أعده للشاملة: رابطة النساخ، تنفيذ (مركز النخب العلمية)، وبرعاية (أوقاف عبد الله بن تركي الضحيان الخيرية)
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]

ج: 1 ص: ٢٧  حرف الألف  (١) مسند أبي بن كعب بن قيس أبي المنذر الأنصاري

ابن أنس عن أبي العالية عن أُبيّ بن كعب قال:

لمّا كان يوم أُحد قُتِل من الأنصار ستّون (١) رجلًا، ومن المهاجرين ستّة، فقال أصحاب رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: لئن كان لنا يومٌ مثلُ هذا من المشركين لَنُرْبِيَن (٢) عليهم. فلمّا كان يوم الفتح قال رجل لا يُعرف: لا قُريشَ بعد اليوم. فنادى منادي رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: أَمِنَ الأسودُ والأبيض إلَّا فلانًا وفلانًا، ناسًا سمّاهم، فأنزل اللَّه تبارك وتعالى: {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ} [النحل: ١٢٦] فقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: “نصبرُ ولا نُعاقِب” (٣).

(٣٠) الحديث الثلاثون: حدّثنا أحمد قال: حدّثنا محمّد بن جعفر قال: حدّثنا عَوف عن الحسن عن عُتيّ بن ضَمرة عن أُبيّ بن كعب:

أنّ رجلًا اعتزى بعَزاء الجاهلية، فأعَضَّه ولم يَكْنِه، فنظر القومُ إليه، فقال للقوم: إنّي قد أرى الذي في أنفسكم، إني لم أستطع إلَّا أن أقول هذا، رسولُ اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أمرَنا: “إذا سَمِعْتُم من يعتزي بعَزاء الجاهلية فأعِضُّوه ولا تَكْنُوا” (٤).

عَزاء الجاهلية: الانتساب والانتماء إليهم، كقولهم: يا لَفلان. ومعنى أعِضّوه: أن يقولوا له: اعضض بأير أبيك، ولا تَكْنُوا، تنكيلًا له (٥).

(٣١) الحديث الحادي والثلاثون: حدّثنا عبد اللَّه بن أحمد قال: حدّثني محمّد ابن عبد الرحيم أبو يحيى البزّاز قال: حدّثنا أبو حذيفة موسى بن مسعود قال: حدّثنا سفيان عن يونس بن عُبيد عن الحسن عن عُتَيّ عن أُبيّ بن كعب قال:


(١) في الأصلين والجامع ١/ ١٦٣، والأطراف ١/ ١٨٩ “ستّون”. وفي الإتحاف ١/ ١٩٠ ومصادر التخريج “أربعة وستون”
(٢) أربى: زاد.
(٣) المسند ٥/ ١٣٥. وصحّحه ابن حبّان من طريق الفضل – الموارد ٤١١ (١٦٩٥)، والحاكم والذهبي ٢/ ٣٥٨، ٤٤٦ من الطريق نفسها، وأخرجه الترمذي ٥/ ٢٧٩ (٣١٢٩) وقال: حسن غريب من حديث أُبي، وصحّحه الألباني في صحيح الترمذي. وهو في المختارة ٣/ ٣٥٠ – ٣٥٢ (١١٤٣ – ١١٤٤). وينظر الإحسان ٢/ ٢٣٩ (٤٨٧).
(٤) المسند ٥/ ١٣٦، والمعجم الكبير ١/ ١٦٧ (٥٣٢) والمختارة ٤/ ١١ – ١٣ (١٢٤٢ – ١٢٤٤). وقد صحّحه ابن حبّان كما في الموارد (٨٨، ٧٣٦) من طريق عُتيّ، والألباني في الأحاديث الصحيحة ١/ ٥٣٧ (٢٦٩).
(٥) ينظر النهاية ٣/ ٢٣٣, ٢٥٢.

Continue Reading

Previous: رواية الشاب الموفق في الكافي
Next: جدول
قلعة الشيعه | MoreNews by AF themes.