( عمر يقول بأن النبي (ص) يهجر وحسبنا كتاب الله )
عدد الروايات : ( 27 )
صحيح البخاري – كتاب العلم – باب : كتابة العلم
الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 36 / 37 )
114 – حدثنا : يحيى بن سليمان ، قال : حدثني : ابن وهب ، قال : أخبرني : يونس ، عن ابن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما اشتد بالنبي (ص) وجعه ، قال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي (ص) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه.
صحيح البخاري – كتاب المغازي – باب : مرض النبي (ص) ووفاته
الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 137 )
4168 – حدثنا : قتيبه ، حدثنا : سفيان ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد ابن جبير ، قال : قال ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس اشتد برسول الله (ص) وجعه ، فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر استفهموه فذهبوا يردون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ، وأوصاهم بثلاث ، قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة ، أو قال : فنسيتها.
صحيح البخاري – كتاب الأشربة – باب : قول المريض قوموا عني
الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 9 )
5345 – حدثنا : إبراهيم بن موسى ، حدثنا : هشام ، عن معمر ، وحدثني : عبد الله بن محمد ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس (ر) قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي (ص) : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، فقال عمر : أن النبي (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي (ص) كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبيد الله : فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
صحيح البخاري – كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة – باب : كراهية الخلاف
الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 161 )
6932 – حدثنا : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : هشام ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) ، قال : وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي (ص) ، قال : قوموا عني ، قال عبيد الله : فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
صحيح مسلم – كتاب الوصية – باب : ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه
الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 76 )
1637 – وحدثني : محمد بن رافع ، وعبد بن حميد ، قال : عبد ، أخبرنا : وقال : ابن رافع ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معتمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت فاختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبيد الله : فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
ابن حجر العسقلاني – فتح الباري شرح صحيح البخاري
كتاب المغازي – باب : مرض النبي (ص) ووفاته
الجزء : ( 8 ) – رقم الصفحة : ( 101 / 102 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
– …. قوله : ( فقالوا ما شأنه ، أهجر ) : …. وقال النووي : اتفق قول العلماء على أن قول عمر : حسبنا كتاب الله من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أمورا ربما عجزوا عنها فاستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الاجتهاد على العلماء.
ابن تيمية – منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية
الفصل الثاني : في أن مذهب الامامية واجب الاتباع – فصل : كلام الرافضي على عمر (ر)
فصل : موقف عمر (ر) عند مرض الرسول (ص) ووفاته
الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 24 )
[ النص طويل لذا استقطع منه موضع الشاهد ]
– …. وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفا لو استخلف ، قالت : أبو بكر ، فقيل لها : ثم من بعد أبي بكر ، قالت : عمر ، قيل لها : ثم من بعد عمر ، قالت : أبو عبيدة عامر بن الجراح ، ثم انتهت إلى هذا ، وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة ، والمرض جائز على الأنبياء ولهذا ، قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فانه لا معصوم الا النبي (ص) لا سيما ، وقد شك بشبهة فأن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض ، أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله ، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي .…
أحمد بن حنبل – مسند الإمام أحمد بن حنبل
ومن مسند بني هاشم – بدايه مسند عبد الله بن عباس (ر)
الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 324 / 325 )
2983 – حدثنا : وهب بن جرير ، حدثنا : أبي ، قال : سمعت يونس يحدث ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ، قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال : عمر : أن رسول الله (ص) قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فاختلف أهل البيت فاختصموا ، فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله (ص) أو قال : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف وغم رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
أحمد بن حنبل – مسند الإمام أحمد بن حنبل
ومن مسند بني هاشم – بدايه مسند عبد الله بن عباس (ر)
الجزء : ( 1 ) – رقم الصفحة : ( 336 )
3101 – حدثنا : عبد الرزاق ، حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال وفيهم عمر بن الخطاب (ر) ، قال النبي (ص) هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت فاختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، وفيهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) قوموا قال عبيد الله : وكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
أحمد بن حنبل – مسند الإمام أحمد بن حنبل
باقي مسند المكثرين – مسند جابر ابن عبد الله (ر)
الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 346 )
14316 – حدثنا : موسى بن داود ، حدثنا : ابن لهيعة ، عن أبي الزبير ، عن جابر : أن النبي (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ، قال : فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها.
الهيثمي – مجمع الزوائد ومنبع الفوائد – كتاب الوصايا – باب : وصية رسول الله (ص)
الجزء : ( 4 ) – رقم الصفحة : ( 214 / 215 )
7108 – عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص) ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتابا لأمته ، قال : لا يظلمون ولا يظلمون ، ورجال الجميع رجال الصحيح.
النسائي – السنن الكبرى – كتاب العلم – كتابة العلم
الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 366 )
5821 – أنبأ : زكريا بن يحيى ، قال : حدثنا : إسحاق بن ابراهيم ، قال : أنبأ : عبد الرزاق ، قال : حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قربوا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، وقال قوم ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال لهم : قوموا ، قال عبيد الله فكان ابن عباس ، يقول : الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) إن يكتب أن لا يضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم.
النسائي – السنن الكبرى – كتاب العلم – كتابة العلم في الصحف
الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 368 )
5825 – أنبأ : محمد بن اسماعيل بن ابراهيم ، عن عثمان بن عمر ، قال : أنبأ : قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لأمته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر فتركه.
النسائي – السنن الكبرى – كتاب الطب – قول المريض قوموا عني
الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 63 )
7474 – أخبرني : زكريا بن يحيى ، قال : حدثنا : إسحاق بن ابراهيم ، قال : أخبرنا : عبد الرزاق ، قال : حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قوموا يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، وقال قوم ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال لهم : قوموا عني ، قال عبيد الله : وكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) إن يكتب أن لا تضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم واختلافهم.
ابن سعد – الطبقات الكبرى – السيرة النبوية
ذكر الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتبه لأمته في مرضه الذي مات فيه
الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )
– أخبرنا : محمد بن عبد الله الأنصاري ، حدثني : قرة بن خالد ، أخبرنا : أبو الزبير ، أخبرنا : جابر ابن عبد الله الأنصاري ، قال : لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتابا لا يضلون ولا يضلون ، قال : فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب ، قال : فرفضه النبي (ص).
ابن سعد – الطبقات الكبرى – السيرة النبوية
ذكر الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتبه لأمته في مرضه الذي مات فيه
الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 243 )
– أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر بن الخطاب ، قال : كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب ، فقال رسول الله (ص) : اغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال : النسوة ائتوا رسول الله (ص) بحاجته ، قال عمر : فقلت أسكتهن فانكن صواحبه إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه ، فقال رسول الله (ص) هن خير منكم.
ابن سعد – الطبقات الكبرى – السيرة النبوية
ذكر الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتبه لأمته في مرضه الذي مات فيه
الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )
– أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ، فقال عمر : أن رسول الله قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما كثر اللغط والاختلاف وغموا رسول الله (ص) ، فقال : قوموا عني ، فقال عبيد الله : فكان ابن عباس ، يقول : الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
ابن سعد – الطبقات الكبرى – السيرة النبوية
ذكر الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتبه لأمته في مرضه الذي مات فيه
الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 244 )
– أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : إبراهيم بن اسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن ابن عباس : أن النبي (ص) ، قال : في مرضه الذي مات فيه : ائتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ، أن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لأنتظرناه كما انتظرت بنو إسرائيل موسى ، فقالت زينب زوج النبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد اليكم ، فلغطوا ، فقال : قوموا ، فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.
أبو يعلى الموصلي – مسند أبي يعلى الموصلي – مسند جابر
الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 393 )
1869 – حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : أبي ، حدثنا : قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر ابن عبد الله ، قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته ، قال : لا يضلون ولا يضلون ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).
أبو يعلى الموصلي – مسند أبي يعلى الموصلي – مسند جابر
الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 394 )
1871 – حدثنا : ابن نمير ، حدثنا : سعيد بن الربيع ، حدثنا : قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).
الصنعاني – المصنف – كتاب المغازي – بدء مرض رسول الله (ص)
الجزء : ( 5 ) – رقم الصفحة : ( 438 )
9757 – عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس ، قال : لما احتضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب (ر) ، فقال النبي (ص) : هل أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت ، واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم.
البيهقي – دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة – الشمائل ونحوها
باب : ما جاء في همه بأن يكتب لأصحابه كتابا حين اشتد به الوجع يوم الخميس
الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 183 )
– أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، قال : أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني ، قال : حدثنا : إسحاق بن ابراهيم بن عباد ، قال : أخبرنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال النبي (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم ، رواه البخاري في الصحيح ، عن علي بن المديني وغيره ، ورواه مسلم ، عن محمد بن رافع وغيره.
أبو عوانة – مستخرج أبي عوانة
بيان الخبر المبين أن النبي (ص) لم يوص شيئا إلى أحد
الجزء : ( 3 ) – رقم الصفحة : ( 476 )
5757 – حدثنا : محمد بن يحيى ، قثنا : عبد الرزاق ، ح وحدثنا : الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : أنبأ : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، فقال عمر بن الخطاب : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو ، والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا زاد الدبري ، قال عبيد الله : فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم ، حدثنا : أبو أمية ، قثنا : يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا : عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا : محمد بن عبد الحكم ، قثنا : أبو زرعة ، قثنا : يونس بن يزيد ، قال : حدثني : محمد بن مسلم ، قال : حدثني : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثله بطوله.
ابن حبان – صحيح ابن حبان – كتاب التاريخ
باب : مرض النبي (ص) – ذكر إرادة المصطفى (ص) كتبة الكتاب لأمته لئلا
الجزء : ( 14 ) – رقم الصفحة : ( 562 )
6597 – أخبرنا : ابن قتيبه ، حدثنا : ابن أبي السري ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا ، قال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، قال : فاختلف أهل البيت ، واختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
اللالكائي – شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة
باب : جماع فضائل الصحابة (ر) – سياق ما روي في بيعة أبي بكر وترتيب الخلافة وكيفية البيعة
الجزء : ( 7 ) – رقم الصفحة : ( 1367 )
– أخبرنا : أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني ، قال : أنا : عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : نا : أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : نا : ابن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني : عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر ، فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني ، قال عبيد الله : فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب باختلافهم ولغطهم ، أخرجه البخاري ، عن يحيى بن سليمان ، عن ابن وهب.
ابن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة
الجزء : ( 2 ) – رقم الصفحة : ( 55 )
– وفي الصحيحين أيضا خرجاه معا ، عن ابن عباس (ر) ، قال : لما احتضر رسول الله ص وفي البيت رجال منهم عمر بن الخطاب ، قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، فقال عمر : أن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف القوم واختصموا فمنهم من يقول : قربوا إليه يكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول : القول ما قاله عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عنده (ع) ، قال لهم : قوموا فقاموا فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب.
ابن أبي الحديد – شرح نهج البلاغة
الجزء : ( 6 ) – رقم الصفحة : ( 51 )
– قال أبو بكر : وحدثنا : الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن علي (ع) ، عن عبد الله بن العباس ، عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله (ص) : ائتوني بدواة وصحيفة ، أكتب لكم كتابا لا تضلون بعدي ، فقال عمر كلمة معناها أن الوجع قد غلب على رسول الله (ص) ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف من في البيت واختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ، ومن قائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والاختلاف غضب رسول الله ، فقال : قوموا أنه لا ينبغي لنبي أن يختلف عنده هكذا ، فقاموا ، فمات رسول الله (ص) في ذلك اليوم ، فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب رسول الله (ص) يعني الاختلاف واللغط ، قلت : هذا الحديث قد خرجه الشيخان محمد بن اسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى في صحيحيهما ، واتفق المحدثون كافة على روايته.
