نص الشبهة والمصدر
النبي صلى الله عليه واله نهى الزهراء عليها السلام ان تلطم
بحار الأنوار – العلامة المجلسي – ج ٢٢ – الصفحة ٤٦٠
7 – معاني الأخبار: أبي عن أحمد بن إدريس، عن سلمة بن الخطاب، عن الحسين بن راشد بن يحيى (2). عن علي بن إسماعيل، عن عمرو بن أبي المقدام قال: سمعت أبا الحسن أن أبا جعفر (عليهما السلام) يقول في هذه الآية: ” ولا يعصينك في معروف ” قال:
إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لفاطمة (عليها السلام): إذا أنا مت فلا تخمشي علي وجها، و لا ترخي علي شعرا، ولا تنادي بالويل، ولا تقيمي علي نائحة، ثم قال: هذا المعروف الذي قال الله عز وجل في كتابه: ” ولا يعصينك في معروف (4) “.
8 – بشارة المصطفى: يحيى بن محمد الجواني، عن جعفر بن محمد الحسيني، عن محمد بن عبد الله الحافظ، عن عمر بن إبراهيم الكلابي، عن حمدون بن عيسى، عن يحيى بن سليمان، عن عباد بن عبد الصمد. عن الحسن، عن أنس قال: جاءت فاطمة ومعها الحسن والحسين (عليهم السلام) إلى نبي (صلى الله عليه وآله) في المرض الذي قبض فيه، فانكبت عليه فاطمة وألصقت صدرها بصدره، وجعلت تبكي، فقال لها النبي: يا فاطمة، ونهاها
إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لفاطمة (عليها السلام): إذا أنا مت فلا تخمشي علي وجها، و لا ترخي علي شعرا، ولا تنادي بالويل، ولا تقيمي علي نائحة، ثم قال: هذا المعروف الذي قال الله عز وجل في كتابه: ” ولا يعصينك في معروف (4) “.
8 – بشارة المصطفى: يحيى بن محمد الجواني، عن جعفر بن محمد الحسيني، عن محمد بن عبد الله الحافظ، عن عمر بن إبراهيم الكلابي، عن حمدون بن عيسى، عن يحيى بن سليمان، عن عباد بن عبد الصمد. عن الحسن، عن أنس قال: جاءت فاطمة ومعها الحسن والحسين (عليهم السلام) إلى نبي (صلى الله عليه وآله) في المرض الذي قبض فيه، فانكبت عليه فاطمة وألصقت صدرها بصدره، وجعلت تبكي، فقال لها النبي: يا فاطمة، ونهاها
(١) لم يذكر لفظة (قال) في المصدر.
(٢) علل الشرائع: ٦٧.
(٣) عن يحيى خ ل.
(٤) معاني الأخبار: ١١٠ و 111 والآية في الممتحنة: 12.
(٢) علل الشرائع: ٦٧.
(٣) عن يحيى خ ل.
(٤) معاني الأخبار: ١١٠ و 111 والآية في الممتحنة: 12.
الرد المختصر
حديث ضعيف
الرد بالتفصيل
اولا:
الرواية مخالفة للقران الكريم و ضعيفة بسلمة بن الخطاب
معجم رجال الحديث – السيد الخوئي – ج ٩ – الصفحة ٢١٢
5364 – سلمة بن خالد:
الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (157).
5365 – سلمة بن الخطاب:
قال النجاشي: (سلمة بن الخطاب أبو الفضل البراوستاني الأزدورقاني – قرية من سواد الري – كان ضعيفا في حديثه له عدة كتب، منها: كتاب ثواب الأعمال ، كتاب نوادر، كتاب السهو، كتاب القبلة، كتاب الحيض، كتاب ثواب الحج، كتاب مولد الحسين بن علي عليه السلام ومقتله، كتاب عقاب الأعمال، كتاب المواقيت، كتاب الحج، كتاب تفسير ياسين، كتاب افتتاح الصلاة، كتاب الجواهر، كتاب نوادر الصلاة، كتاب وفاة النبي صلى الله عليه وآله، أخبرنا محمد ابن علي بن شاذان، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار، قال: حدثنا أبي وأحمد بن إدريس وسعد والحميري، عن سلمة، وأخبرنا الحسين بن عبيد الله، عن أحمد بن جعفر بن سفيان، عن أحمد ابن إدريس، عن سلمة بسائر كتبه).
وقال الشيخ (336): (سلمة بن الخطاب البراوستاني له كتب، منها: كتاب الوضوء (السهو)، وكتاب القبلة، وكتاب ثواب الأعمال، وكتاب عقاب الأعمال، وكتاب ثواب الحج، وكتاب السهو، وكتاب مقتل الحسين عليه السلام، وكتاب الحيض، وكتاب النوادر، وكتاب الصيام، وكتاب الحج، أخبرنا بجميع كتبه ورواياته ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن سعد بن عبد الله والحميري وأحمد ابن إدريس ومحمد بن الحسن الصفار، عنه).
وعده في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام (8)، قائلا: (سلمة بن الخطاب البراوستاني له كتب ذكرناها في الفهرست. روى عنه الصفار وسعد وأحمد بن إدريس وغيرهم).
الكوفي: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (157).
5365 – سلمة بن الخطاب:
قال النجاشي: (سلمة بن الخطاب أبو الفضل البراوستاني الأزدورقاني – قرية من سواد الري – كان ضعيفا في حديثه له عدة كتب، منها: كتاب ثواب الأعمال ، كتاب نوادر، كتاب السهو، كتاب القبلة، كتاب الحيض، كتاب ثواب الحج، كتاب مولد الحسين بن علي عليه السلام ومقتله، كتاب عقاب الأعمال، كتاب المواقيت، كتاب الحج، كتاب تفسير ياسين، كتاب افتتاح الصلاة، كتاب الجواهر، كتاب نوادر الصلاة، كتاب وفاة النبي صلى الله عليه وآله، أخبرنا محمد ابن علي بن شاذان، قال: حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار، قال: حدثنا أبي وأحمد بن إدريس وسعد والحميري، عن سلمة، وأخبرنا الحسين بن عبيد الله، عن أحمد بن جعفر بن سفيان، عن أحمد ابن إدريس، عن سلمة بسائر كتبه).
وقال الشيخ (336): (سلمة بن الخطاب البراوستاني له كتب، منها: كتاب الوضوء (السهو)، وكتاب القبلة، وكتاب ثواب الأعمال، وكتاب عقاب الأعمال، وكتاب ثواب الحج، وكتاب السهو، وكتاب مقتل الحسين عليه السلام، وكتاب الحيض، وكتاب النوادر، وكتاب الصيام، وكتاب الحج، أخبرنا بجميع كتبه ورواياته ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن سعد بن عبد الله والحميري وأحمد ابن إدريس ومحمد بن الحسن الصفار، عنه).
وعده في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام (8)، قائلا: (سلمة بن الخطاب البراوستاني له كتب ذكرناها في الفهرست. روى عنه الصفار وسعد وأحمد بن إدريس وغيرهم).
ثانيا:
الرواية لاتفيد التشريع وانما الوصية من اب لابنته صلوات الله عليهم
الرواية وتضعيف سلمة بن الخطاب

